فڷــسَفــہ مَلاَئِكِيــَّة أُنْثَى ،،

[b]
يا رب إني لا أسألك رد القضاء ؛
و لكني أسألك اللطف فيـــه [/b]

[b]مُؤلِمٌ آنْ تَشعُرَ بِ التَقصيرْ طَوآلَ الوَقتْ مَهمَآ بَآدَرتَ بِ العَطآءْ ![/b]

تعِبتْ :

الآن َ آحْلمُ فقط ْ بـِ قطعة ِ آرضْ صَغيرة ِ
بـ ِ حجم ِ جَسدي المُنهَك ْ ؛

يَضُمني ترآبُهَـآ الدَآفِيءْ
كَــ الآمُ ُ الحَآنية ِ عَلىَ طِفلَهَـآ
.
كَيَ لآ تآكلَ طيُورْ الوَآقِعْ المَريرْ رآسِيّ ؛

لاَ أُرِيدُ سِوَى الرَّاحَه ؛
لاَ أَطْلُبُ سِوَى أَنْ تَبْتَسِمَ شَفَتَايَ ..
قَبْلَ أَنْ تَقِفَ دَقَّات قَلْبِي ؛

[b]- مُدْرِكَهْ بِ آنيّ "عِبءْ "عَلىَ كُلْ مَنْ حُولِيْ[/b]

عَلىَ صَدرْ مَنْ آسْنِدُ قلبِيَ المُثقلْ بِ الوَجعْ ..!

فَ النبضّ يُعَآإني القصُورْ

وَ العَطفُ غآإبْ ..

وَ إنْكِسَآإرآتِ الهَوىَ تَحُثني علىَ الإنسْحِآإبْ

وَ هِيَآإمِيْ فِيكَ يُبْكِيني / يُنْفِيني ..!

روآئيةَ جداً.. في شخصيتي , حدةَ مشآعري ,
أخطآئي وفي . . شدةَ مثآليتي !

ملائكية أنثى ،

أستَغنِي عنْ ../ أكـسُجِـينِي، الذِي أتنفسّهُ
وِ أُنُوثَتِي لا َ ،

عَجَباً مِنْ حُبكْ..

فَ مُمَآرَسَةُ البُعَدْ لَنْ تُجدِيّ شيئاً ..!

روآئيةَ جداً.. في شخصيتي , حدةَ مشآعري ,
أخطآئي وفي . . شدةَ مثآليتي !

ملائكية أنثى ،

آكْرَهُ تَعَلُقي بِكَ كَ جُرثومَة مُتطفلَة،،

آخشىَ آنْ تَفتِكَ بيّ ..!

فَقَدتُ شَهّيتيَ لِـ الحُبْ

وَفقدتُ شغفيَ بِ آشيآءْ كَثيرَة ..!

- تَعَبْ :

كِلْ الآمَآإنِيْ " تَعبْ " وَ كُلْ اللّيآلِيْ " ظَلآمْ "
- كَذِبْ :
كِلْ الآحَلآمْ " كَذبْ " وَ كُلْ " الحُبْ " ألـآمْ ،،

حَبآإتْ البنَآدُول تِلكَ مَآعَآدت تُجديَ نفعاً مَعيَ

وَ البُروفينَ آصبحَ مفعُولهُ ضِديَ

وَ الوَجعُ عَظيمْ و لآ مُهَدأ ..

فَ " حُبوبيَ " خآلَطهَآإ ال " نَزفْ " نزفَ فقدكَ

وَ دَمُ الحَنينْ فآسِدْ .. فآسِدْ لآ مَحآلة

- آهـْ الجَسدُ ينهَآرْ

ولآ دوَآءَ سِوآكْ ..!

[b]ماتت بمحراب عينيك إبتهالاتي
واستسلمت لرياح اليأس راياتي

جفت على بابك الموصود أزمنتي
ليلى وما أثمرت شيئاً نداءاتي

عامان ما رف لي لحن على وتر
ولا استفاقت على نور سماواتي

اعتق الحب في قلبي وأعصره
فأرشف الهم في مغبرّ كاساتي

ممزق أنا لا جاه ولا ترف
يغريكِ فيَّ فخليني لآهاتي

لو تعصرين سنين العمر أكملها
لسال منها نزيف من جراحاتي

لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة
حبي... ولكن عسر الحال مأساتـي

عانيت . . عآنيت لا حزني أبوح به
ولست تدرين شيئاً عن معاناتي

أمشي وأضحك يا ليلى مكابرةً
علّي أخبي عن الناس احتضاراتي

لا الناس تعرف ما خطبي فتعذرني
ولا سبيل لديهم في مواساتي

يرسو بجفني ّ حرمان يمص دمي
ويستبيح إذا شاء ابتساماتي

معذورة أنتِ إن أجهضت لي أملي
لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي

أضعت في عرض الصحراء قافلتي
ومضيت أبحث في عينيك عن ذاتي

وجئت أحضانك الخضراء منتشياَ
كالطفل أحمل أحلامي البريئاتِ

غرست كفك تجتثين أوردتي
وتسحقين بلا رفق مسراتي

واغربتاه... مضاعٌ هاجرت سفني عني
وما أبحرت منها شراعاتي

نُفيت واستوطن الأغراب في بلدي
ومزقوا كل أشيائي الحبيبات

خانتك عيناك في زيف وفي كذب
أم غرّك البهرج الخداع مولاتي ؟ !

فراشة جئت ألقي كحل أجنحتي
لديك فاحترقت ظلماً جناحاتي

أصيح والسيف مزروع بخاصرتي
والغدر حطم آمالي العريضات

وانت أيضاً ألا تبّت يداكِ
إذا آثرتِ قتلي واستعذبت أنّاتي

من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي ؟ ؟
إذاً ستمسي بلا ليلى
لآ ليلى . .
إذآ ستمسي بلا ليلى حكاياتي ., . !

كآظم السآهر ،،
[/b]

[b]
يؤلمني أحيآناً أن أتذكر كُل من أُحبْ؛

ل أكون أول من يتلآشى من ذآكرتهم ..[/b]

أحبيه كما لم تحب إمرأة ، و إنسيـــه كمــا ينسا

الرجـــال ؛

احتآج للنوم . . والآحلآم الصآدقةَ . .

أنصهر إكتئآبآ . .

[b]أشتآق أن ألآمس

كل خليةَ بك تحيآ . . وكل أكسجينةَ تعآنق أغشيتك..

أشتآق أن تغفو خصلآتي على عنقكَ . .

وتبيت أطرآفي بين أنآملك،،

إشتقت . . ل لمس كل التفآصيل التي تخصك ،،

أشتاق لكلامك الذي كان يداعب أنوثتي [/b]

أغآر من كل مآحولك أو مآ قد يمتلك من لحظآتك. .

ف بمجرد إنشغالك بشيء . . حتى تنتآبني نوبآت " دلآلية "لآ نهآئيهَ

و تتغنج كل أشلائي تطآلبني بإهتمامك

وأصآب ب " حمى " كآذبة وألآم شبه نفآذه،

وأصبح طفولية جداً في تصرفآتي

وأحيآنآ كثيرةً " تنهمر دمعآتي " ب دلالية قآهريه !!

كي أجدك معي . .

ولكنك تصدني بشدة و تعشق دمعتي ،

أنآ عصفورة " بيضآء جداً " لأتجيد الطيرآن،،
في غير فضآء . . . ص د ر ك .

أَحتآجُ لِ غفوةً في صدركَ . .

بدون إفآقة َ ،،

[b]
رغم إنني أعشق " كل مزآجيتك " و

أتلذذ بكل تغيير فيهآ . . يجعلني " أستعرض " كل مكآمن أنوثتي

لإرضآئك . .

يؤلمني كثيراً ( فقط ) . . أن تبحث عن أقرب أخطآئي

حتى تمزجه ب تعكر مزآجيتك . .[/b]

اللهم لاتسلط علي " من الحنين " مالاطاقة لي به،،
ولاتحملني من عذاب " غيابه " مالا أطيق . . !